قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى: « عملت هذا الكتاب إمامًا، إذا اختلفت الناس في سنة رسول الله صلى الله علي ه وسلم رُجع إليه”
وقال أيضًا: «إن هذا الكتاب قد جمعته وأتقنته من أكثر من سبعمائة وخمسين ألف حديث، فما اختلف الم سلمون فيه من حديث رسول الله فارجعوا إليه، فإن كان فيه، وإلا فليس بحجة”