إذ تطرّق ناظمها إلى أبحاث تجويدية لا يستغني عنها القارئ الحاذق , ولم يتعرّض لها الإمام ابن الجزري في منظومته : المقدمة . وذلك كعدد الحروف الهجائية, وحقيقة الألف, وإتمام الحركات, والفرق بين الحرف واسمه, والحروف الفرعي ة ، وغيرها . ۲ – سهولة ألفاظها, وووضوح معانيها, فهي بحق من السهل الممتنع . ٣ – ينقل العديد من المؤلفين في التجويد بعد الإمام الطيبي منها, ولكن لا يجدها طالبها محققةً كاملة