كتاب يعرف أصول تفسير القرآن الكريم بأنها الأسس العلمية التي يرجع إليها المفسر حال بيانه لمعاني القرآن، وت حريره للاختلاف في التفسير، ويذكر تاريخها، ويعدد مصادر التفسير (القرآن والسنة وأقوال السلف والإسرائيليات واللغة العربية)
ويفصل في حجية كل مصدر من هذه المصادر، ومجالات الاستفادة منها في التفسير
ويبين طريقي التفسير (التفسير بالنقل، والتفسير بالرأي والاجتهاد)
والعلوم التي يحتاج إليها المفسر، ويعلل الاختلاف فيه؛ مبيناً الأسباب التي أدت إلى اختلاف المفسرين في التفسير، ويميز بين أنواع الاختلاف، من حيث حقيقيتها ولفظي تها (اختلاف التضاد واختلاف التنوع)
ويبين كيفية التعامل مع الاختلاف الوارد في التفسير، كما يعرف الإجماع في التفسير
ويشرح قواعد التفسير، وقواعد الترجيح عند الاختلاف فيه
وهي الأحكام والضوابط الأغلبية التي يتوصل بها إلى معرفة معاني القرآن الكريم
معرفة صحيحة أو يُعمِلها ليُظهر الراجح من بين الأقوال المختلفة