فإن الكلام في أشراط الساعة كلام في أمر غيبي لا تدرك معرفته إلا بالنص دون الدخول في تخرصات وتكهنات جل اعتمادها على الرجم بالغيب والتي إن صدقت أحياناً فهي تخطئ احايين وفي أواخر شهر شعبان لعام ١٤٣١ه شرح الله صدري للكتابة في هذا الموضوع ثم إني فترت عن الكتابة فيه خلال شهر رمضان ثم عاودت الكتابة فيه منتصف شوال فتم في فترة ليست طويلة فلله الحمد والمنة على ما وفق ويسر واسأله المزيد من فضله