فقد كتب مقالا في (مجلة الدعوة) عن هذا الموضوع ولم يذكر فيه كتابا ولا كاتبا فقوله -حفظه الله - أبلغ ورده أنجع فقليله ككثيرنا بل والله إن كثيرنا لا يساوي قليله
وقبل الدخول في الرد على جزيئات الكتاب لا بد أن يسبق ذلك فصول نوضح فيها ما أجمل من القواعد والأصول الفقهية المذكورة آنفاً التي تعلق بها المؤلف والمقدمون ولا مستسمك فيها لهم ودندنوا حولها هي عليهم لا لهم وغيرها فصول تذكيرية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد وبما قاله مؤلفه والمقدمون