جرت المحاولة في هذا التفسير أن يكون تفسيرا قرآنيا – يفسر القرآن بالقرآن أثريا، تربويا دعويا، عصريا، واقعيا، يسهل تدبر كتاب الله، والانتفاع بآياته ومواعظه، والعيش مع القرآن
ويربط القرآن بواقع الناس، ويكون – مع كل هذا- مصاغا بأسلوب سهل ميسر يجمع بين الأصالة والمعاصرة -أصالة القديم وجدة الحديث- ، ومناسبا لعموم الراغبين من طبقات المجتمع المختلفة