هي قواعد أغلبية في الألفاظ القرآنية المتشابهة يستثنى منها الموضع والموضعان وهي خير معين للحافظ على إتقان ألفاظ القرآن وطريقها الاستقراء التام ولذا فليس كل ما يذكره الحفاظ مسلماً فلربما كان الاستقراء ناقصا وقد ألف جماعة من أهل العلم في الكليات التفسيرية والفقهية واللغوية والطبية ولم أر من ألف في كليات المتشابه اللفظي فعزمت على المشاركة بكتاب سميته : الكليات في المتشابهات اللفظية القرآنية وقد اجتهدت في التقعيد والتدقيق والتمحيص وأسأل الله أن يغفر لي زللي وتقصيري وما أمري إلا كما قال السخاوي: لا أدعي أني حصرت المشكلا لكنها معينة لمن تلا