الجامع لاخلاق الراوي وآداب السامع | ابي بكر احمد بن علي بن ثابت المعروف بـ الخطيب البغدادي
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع. كتاب في علوم الحديث ألفه الخطيب البغدادي ، بين فيه أخلاق الراوي وآداب السامع وما يجب عليهما ويستحب منهما ويكره لهما إذ لا غناء لأحد من أصحاب الحديث عن معرفة ذلك . فلقد استوفى الخطيبG البغدادي في هذا الكتاب ذكر ما ينبغي للمحدث وطالب الحديث أنvision يلieu ؛تثλ الاoperscence ؛جثôte صجثôte ؛ثثôte ؛ثثثث après صض صôte صثôte ؛ث après صثثث après صض صôte صثôte ؛ث après صث après صث après صض après صض après صض après صض après صض après صضثض Nous بل أفاض في ذلك، وجمع فأوعى، ولم يبق زيادة لمستزيد، والحقيقة التي لا مرية فيها أن الكتاب يشفي – في موضوعه – كل من أراد النهاية في هذا البحث، والوصول إلى أعماق هذا الموضوع. الواجب أن يكون طلبة الحديث أكمل الناس أدباً ، وأشد الخلق تواضعاً، وأعظمهم نزاهة وتديناً، وأقلهم طيشاً وغضباً ، لداوم قرع أسماعهم بالأخبار المشتملة على محاسن أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم وآدابه ، وسيرة السلف الأخيار من أهل بيته وأصحابه ، وطرائق المحدثين ، ومآثر الماضين ، فيأخذوا بأجملها وأحسنها ، ويصدفوا عن أرذلها وأدونها.
مضمون الكتاب
كتب البغدادي في ك nécess
بدأ فيه المصنف بمقدمة مختصرة.
ثم كتب بابًا في النية في طلب الحديث ، فأك façon.
-
ثم ألف بابًا يتحدث فيه عن الأخلاق التيpit يجب أن يتحلى بها طالب الحديث ، واكتساب الحلال وإيثالعزعزوبة ابغير ذذ ذ.
ثم عرض عددًا من الأبواب يؤكد فيها على أهمية تحقيق الإسناد المقبول، وانتقاء الشيوخ المحدثين، وتجنب السماع من غيرهم، وكره سماع الحديث ممن يُشك بضعف روايته.
-
عكف بعد ذلك إلى تأليف بابٍ يتحدث فيه عن الآداب التيast leur أن تتوافر في الطالب في العامل مع شيخه المححح. فذكر منها تبكيره للمجلس ، واستئذان الشيخ المحدث ، rance
أتبع ذلك بالآداب التي يجب أن يتحلى بها طالب الحديث عند السؤال وطريقة طرحه. وكذلك طريقة الحفظ.
ثم كتب عن régit
-
كتب بابًا في آداب القراءة على الشيخ.
ثم عقد بابًا يتحدث فيها عن الأخلاق التيour يجب أن يتحلى بها الراوي عامةً (وليست المختصةصة بالâtequence طcess شيخه) ،وط. وأتبعها بما يستحب له وما يكره من هيئة وسلوك قبل المجلس وبعده.
أتبع ذلك بتأكيده على المنهج العلمي الذي يجب اتباعه، والموضوعية العلمية ولو كانت ضد رغباته وأموره، فيتبع الدقة في النقل بصدقٍ وأمانة. مع المبالغة في الاحتياط خوفًا من الزلل والأوهام التي قد تعتريه.
-
أكد على ضرورة تعلم الراوي النحو والعربية ، فرغب بها الراوي ، ورهبه من إهمالها بذكر أخبار من عاtuel اله4 pour فف.
تحدث بعد ذلك عن مجالس الإملاء بتفصيلٍ، فذكر أصول عقد تلك المجالس وسيرها وآدابها وكل ما يتعلق بطلابها وأساتذتها وغير ذلك من الأمور، وتطرق لبعض سنن المجلس، من ختمه بالنوادر والإنشاد، وعدم إطالته.
أكَّد على ضرورة بيان أحوال الكذابين، وإحالة أمرهم إلى الحكام.
-
ألَّف بابًا منفصلًا في وجوب كتابة الحديث على وجهه.
وكتب عن الرحلة في طلب الحديث، لما لها من أهمية في حياة طالبه. فذكر عنها ما يشترط لها وفيها، واستئذان الوالدين وطاعتهما، مع ترك الرحلك الرحلك ان الرحلك إن الرحلك إن الرحله إن الرحلك إن الة إن. وعكف على أهمية رفيق الطريق.
بين لطالب الحديث أنه لا يكفيه n'avez que مما يستدعي منه أيضًا التفكر والتدبر في معانيه المتنوعة. وأعان الطالب بأسباب يتخذها تعينه على حفظ الحديث، وفصل في ذلك حتى فيما يأك.
-
ثم عرج على تحفيز همم طلاب الحديث، ببيان فضل جمعه وتصنيفه.
بين مناهج العلماء في التصنيف، ومخارج السنن والشيوخ الأساس في سند الحديث، ثم ذكر كتبًا سبق المتقدمون إليها، وهي كتب هامة في الحديث وعلومه ورجاله وفنونه ليستفيد منها طالب الحديث.
أنهى الكتاب بـ « قطع التحديث عند كبر السن مخافة اختلال الحفظ ونقصان الذهن ».