كتاب سنحه والتعليق علية منذ ظهور الكتاب في القرن الثالث إلى عصرنا هذا كثير من المحدثين والعلماء وكل منهم شرح الكتاب حسب ا جتهاده
ولم يكن هناك شرح يتناول جميع جوانب الكتاب من: بيان تراجم الرجال، ومذاهب الأئمة الأربعة وأدلَّتهم، والمنا قشة بين آراء شراح الحديث، ومشكلات الكتاب، وبيان درجة الأحاديث لبيان الراجح من المرجوح والصواب من الخطأ
ولذلك، قام في القرن الرابع عشر الهجري الإِمام المحدث الفقيه شيخ العلماء والمحدثين الشيخ خليل أحمد الأنصاري ال سهارنفوري (المتوفى سنة هـ) بخدمة هذا الكتاب بذل المجهود في حل سنن أبي داود وشرحه شرحا وافيا، وح ل المشكلات والمعضلات فيه