شباب في العهد الراشدي
Épuisé
تناول سيرًا لشباب كانوا خير خلف لأفضل سلف؛ ساروا على النهج القرآني، واتبعوا الهدي المحمدي، وحملوا راية الإسلام خفاقة في أرجاء المعمورة، فانت شر الإ سلام في عهدهم– بسبب اقتدائهم بمن سبقهم–أكثر من انتشاره في عهد من سبقهم. عرض الكتاب للشباب القادة القدوة في شتى مجالات الحياة ؛ في العلم والجهاد والقضاء والحكم والزهد والتربية والبطولة، عسى أن كل شاب مسلم مثيله في سنه وعمر ه، ماذا قدم للأمة وكيف ساهم في بنائها وصاغ تاريخها، وأدار دفتها وأبدع في قيادتها حتى كانت الأمة النموذج؛ فما أحوج شبابنا اليوم أن يتبع خطا الشباب الأولين، ونحن في فترة الضياع والتيه، والابتلاء والتشرذم- ليحمل ر اية التغيير إلى الهدى والقوة والوحدة والتمكين