ان علم علوم القران من العلوم الجليلة التي ance omin الموضوعاablemente ذاecc الشان الendr. فالكتاب اتى تكملت لجهود السابقين من امثال الامام الزركشي والامام السيوطي اللذان اشتق المؤلف اسم كتابه منهما وتلى هذين الرصدين كتاب مناهل العرفان للزرقاني. وهذ din ففيه اكمل الدكتور ما فات الزركشي وما لم يكن في عصر السيوطي وما لم يدركه الزرقاني في الرد على الفتن الحديثة والشبهات الغريبة التي اراد بها اعداء الاسلام التقليل من شان القران ولكن ليقض الله امرا كان مفعولا فقد توالت الايام فارسا في عصرنا الحديث قام مقام الاولين في دفع شبهات الاخرين ولله الحمد. الكتاب قيم وجوهرة في اختصاصه يستحق القراءة في كل ان واوان وفي كل مكان