البلاغة هي ذورة سنام العربية ، ولبها وتاجها وجوهر ها، كيف لا وبها يفهم الكتاب الحكيم، وسنة النبي الكريم، عليه افصل الصلاة واتم التسليم
وهذا الكتاب يعد من اللبنات الاولى في علم البلاغة ، فقد نحا مؤلفه رحمه الله تعلى طريقة سهلة ميسرة بعبارة واصحة لينه، فهو بداية للطالبين، وتذكرة للمحصلين
بدأ الكتاب بعلم المعاني، ثم علم البيان، ثم علم البديع، فأتى على مباحث علم البلاغة واكثر مصطلحاتها ، مع تحليية ذلك بالامثاله والتطبيقات والتمرينات تسهيلا على الطلاب